عيسى عن ابن المغيرة كما في صلاة الجمعة من يب وغيره منه في باب ان النوم نافض للوضوء فتأمل وقوله في ارشاد المفيد أقول وكذا في كا في باب الإشارة والنص على أبي الحسن الثالث عليه السلام.
قوله أحمد بن محمد الكوفي عن المحقق الشيخ محمد ان أحمد بن محمد الكوفي يطلق على البرقي يعنى ان مطلقه ينصرف اليه وربما يقال انه ينصرف إلى العاصمي ومضى أحمد بن محمد بن على وابن محمد بن عمار وغيرهما من الكوفيين فتأمل.
أحمد بن محمد بن مطهر سيجئ عن المصنف في ذكر طريق الصدوق ره ما يشعر بمدح فيه وفي كشف الغمة عنه رواية في معجزة العسكري وذم الواقفية عنه عليه السلام.
قوله أحمد بن محمد المقرى اه كونه من مشايخ الإجازة يشير إلى الوثاقة كما مر في الفوايد.
أحمد بن محمد بن موسى الجندي هو أحمد بن محمد بن عمران بن موسى وقد مضى في ترجمة أحمد بن عامر ما يظهر منه حسن حاله بل جلالته وسيجئ في ترجمة عبد الله بن أحمد بن عامر أيضا عن جش والظاهر من جش مشايخ اجازته.
قوله أحمد بن محمد بن موسى المعروف اه قال المحقق البحراني وجدت في اجازه مه للسادة أولاد زهرة انه من رجال العامة ولم أجده في كلام غيره انتهى.
قوله في أحمد بن محمد بن نوح لكن حكاية المذهب اه الامر كما قال فان جش مع التصريح بقوله هو أستاذنا وشيخنا ومن استفدنا منه الدال على معاشرته مه وخلطته به وكونه عنده مدة و اشتغاله عنده بالدرس والاستفادة والمشير إلى كونه مفيد الجماعة مرجعا لهم فإنه مع ذلك عظمه غاية التعظيم كما مر ويشير إلى فساد ما في عقيدته أو حزازة في رأيه وهذا ينادى على عدم صحتها عنه ويؤيد كثرة استناد من هو من الأعاظم إلى قوله والبناء على امره ورأيه وان الشيخ وثقه في لم من دون إشارة إليها مع انه ربما يظهر من ست عدم ثبوت الحكاية عنه مع إنا نقول التوثيق معلوم ثابت والحكاية عن حال غير معلوم فلم يثبت بذلك جرح وقال جدي ره الظاهر ان الحاكين وراوي في كتبه هذه الاخبار بدون التأويل فنسبوها إلى اعتقاده كما صرح جماعة عن جماعة من القميين هذه الاعتقادات بجميعها في كتبهم قلت ذكر الصدوق في توحيده ما يشهد على ذلك ومر في الفوائد ما ينبه أيضا وبالجملة التوثيق والجرح غير معلوم بل ولا ظاهر وفي المرجع ان الشيخ ره حكى فيه انه كان يذهب إلى مذهب الوعيد به وهو شيخه المفيد إلى انه تعالى لا يقدر على غير مقدور العبد كما هو مذهب الجبائي والسيد المرتضى إلى مذهب البهشمية