[38] بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه الأخ في الله المبتغي لمرضاته تعالى المولى الفاضل الباذل الذكي فضل علي بيك جعل الله تعالى أخراه خيرا من أولاه، سماعا وتصحيحا وتدقيقا، في مجالس عديدة آخرها ثاني عشر شهر جمادى الأولى [...].
فأجزت له دام تأييده رواية عني.
وكتب مؤلفه الحقير، حامدا مصليا مسلما.
(آخر المجلد الثاني من كتاب " بحار الأنوار " في مكتبة آية الله المرعشي بقم - رقم 532)