الآخرة من شهور سنة ثلاث وثمانين بعد الألف.
وأجزت له زيد توفيقه أن يروي ما أخذه عني بأسانيدي المتكثرة المتصلة إلى أهل بيت العصمة والطهارة من أجداده الأطهرين صلوات الله عليهم أجمعين.
وكتب بيمناه الداثرة أحقر عباد الله محمد باقر بن محمد تقي عفا الله عن جرائمهما، حامدا مصليا مسلما.
(آخر كتاب العشرة من " الكافي "، كما في كتاب علماء معاصرين ص 296 والروضة النضرة المخطوط)