ذكرهم رفع الله درجتهم، لا سيما تصانيف والدي العلامة من شرحي الفقيه وشرح التهذيب وحديقة المتقين وسائر رسائله ومؤلفاته قدس الله نفسه.
وأن يروي عني كل ما أفرغته في قالب التصنيف أو نظمته في سلك التأليف، لا سيما كتاب " بحار الأنوار " المشتمل على جل أخبار الأئمة الأطهار عليهم السلام وشرحها وكتاب " الفرائد الطريفة في شرح الصحيفة الشريفة "، وكتاب " مرآة العقول " لشرح الكافي وكتاب " ملاذ الأخيار لشرح تهذيب الاخبار "، وكتاب " شرح الأربعين " وكتاب " عين الحياة " وكتاب " حليه المتقين " وكتاب " تحفة الزائر " وكتاب " حياة القلوب " وكتاب " جلاء العيون " وكتاب " ربيع الأسابيع " وكتاب " مقباس المصابيح " وكتاب " مشكاة الأنوار " و " ترجمة توحيد المفضل ابن عمر " و " ترجمة وصية أمير المؤمنين عليه السلام للأشتر "، و " ترجمة خطبة التوحيد " و " ترجمة أعمال الرضا عليه السلام في طريق خراسان " و " ترجمة دعاء المباهلة " و " دعاء كميل " و " دعاء الجوشن " ورسالة " العقائد " ورسالة " الشك والسهو " ورسالة " الأوزان " ورسالة " الاختيارات "، ورسالة " عقود النكاح " ورسالة " الجنة والنار " و " ترجمة وصية الصادق عليه السلام لابن جندب " ورسالتي " مناسك الحاج " وسائر مؤلفاتي ورسائلي.
وأخذت عليه دام توفيقه ما أخذ علي من العهد بملازمة تقوى الله سبحانه في جميع الأحوال والأزمان ودوام مراقبته تعالى في السر والاعلان، وسلوك مسلك الاحتياط الذي لا يضل سالكه ولا يظلم مسالكه، وبذل الوسع في تحصيل العلم وتنقيحه وتحقيقه وبذله لأهله، كل ذلك لابتغاء مرضاة الله واجتناب مساخطه من دون رياء أو مراء، أعاذنا الله وجميع إخواننا المؤمنين منهما.
وألتمس منه أن لا ينساني وجميع مشايخي ممن ذكرته أو لم أذكره في