" حلية المتقين " وكتاب " تحفة الزائر " وكتاب " حياة القلوب " ورسالة " الأوزان " و " الساعات " و " الشكيات " و " الأربعين " وغيرها.
وأخذت عليه ما أخذ علي من العهد بملازمة تقوى الله سبحانه في جميع الأحوال والأزمان ودوام مراقبته تعالى في السر والاعلان ورعاية غاية الاحتياط في النقل والفتوى، فان المفتي على شفير جهنم.
وألتمس منه أن لا ينساني ومشايخي في أعقاب صلواته ومضان إجابة دعواته.
وكتبت تلك الأحرف بيميني الجانية الفانية في سادس شهر ذي الحجة الحرام من شهور سنة سبع وثمانين بعد الألف الهجرية، حامدا مصليا مسلما.
(آخر الأصول من " الكافي " في مكتبة الزهراء بأصبهان - رقم 2060)