عبد الله بن سنان عن أبي حمزة عنه في [في] في باب فضل اليقين.
سعيد بن لقمان الكوفي [ق] (مح).
سعيد بن محمد بن عبد الرحمن الأنصاري المدني أسند عنه [ق] (مح).
عنه القاسم بن محمد في [يب] في باب ديات الشجاع. عنه جعفر بن محمد بن سهل في [يه] في باب النوادر وهو آخر أبواب الكتاب. على بن محمد عن أبي القاسم سعيد بن محمد الكوفي عن محمد بن أبي حمزة في [بص] في باب الرجل يموت وهو جنب وفي [يب] في باب تلقين المحتضرين من أبواب الزيادات.
سعيد بن مرجانة المدني [ين] (مح).
سعيد بن المرزبان أبو سعيد الكوفي [ين] (مح).
سعيد بن مسعود الثقفي [ى] (مح) سعيد بن مسلمة له أصل [ست] كوفي [جش] عنه ابن أبي عمير [ست. جش] (مح).
سعيد بن مسلمة بن هشام بن عبد الملك بن مروان الدمشقي [ق] وظاهر [د] اتحادهما (مح).
سعيد بن المسيب بن مزن أبو محمد المخزومي سمع منه وروى عنه وهو من الصدر الأول [ين] وفي [كش] بسند تقدم في جبير بن مطعم انه من حواريي على بن الحسين عليهما السلام قال الفضل بن شاذان ولم يكن في زمن على بن الحسين في أول امره الا خمسة منهم سعيد بن مسيب رباه أمير المؤمنين عليه السلام حدثني محمد بن قولويه عن سعد بن عبد الله عن القاسم بن محمد الأصبهاني عن سليمان بن داود المنقري عن محمد بن عمر قال اخبرني أبو مروان عن أبي جعفر قال سمعت على بن الحسين يقول سعيد بن المسيب اعلم الناس بما تقدمه من الآثار وأفهمهم في زمانه حدثني أحمد بن علي عن أبي سعيد الآدمي عن الحسين بن يزيد النوفلي عن عمرو بن أبي المقدام عن أبي جعفر الأول إلى أن قال واما سعيد بن المسيب فنجى و ذلك أنه كان يفتى بقول العامة وكان آخر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله. محمد بن مسعود عن علي بن محمد بن الحسن بن فضال عن محمد بن الوليد بن خالد الكوفي عن العباس بن هلال قال ذكر أبو الحسن الرضا عليه السلام ان طارقا مولى لنبي أمية ذا المروة كان عاملا على المدينة فلقيه بعض بنى أمية وأوصاه بسعيد بن المسيب وكلمه فيه وأثنى عليه وأخبره طارق انه امر بقتله فاعلم سعيد بذلك وقيل تنح عن مجلسك فإنه على طريقه فأبى وقال سعيد اللهم ان طارقا عبد من عبيدك ناصيته بيدك وقلبه بين أصابعك تفعل فيه ما تشاء فانسه ذكري واسمي فلما عزل طارق لقيه الذي كلمه في سعيد فقال كلمتك في سعيد لتشفعني فيه فأبيت وشفعت فيه غيري فقال والله ما ذكرته بعد أن فارقتك حتى عدت إليك وروى عن بعض السلف انه لما مر بجنازة على بن الحسين عليه السلام انجفل (1) الناس فلم يبق في المسجد الا سعيد بن المسيب فوقف عليه خشرم مولى أشجع فقال يا أبا محمد الا تصلى على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح قال اصلى ركعتين في المسجد أحب إلى أن اصلى على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح وروى عن عبد الرزاق عن معمر الزهري عن سعيد بن المسيب وعبد الرزاق عن معمر عن علي بن زيد قال قلت لسعيد بن المسيب انك أخبرتني ان على بن الحسين النفس الزكية وانك لا تعرف له نظيرا قال كذلك وما هو مجهول ما أقول فيه والله ما رؤي مثله قال على بن زيد فقلت والله ان هذه الحجة الوكيدة عليك يا سعيد فلم لا تصلى على جنازته فاعتذر بما حاصله ان