كتاب الأوصاف، كتاب المنهاج، وغير ذلك ".
وأورده الزر كلي في الاعلام في باب المحمدين، وكذا عمر كحالة في معجم المؤلفين، وترجمه أيضا كل من شيخنا الامام الشيخ آغا بزرك الطهراني في مؤلفاته، الذريعة، ومصفي المقال، والثفات والعيون في سادس القرون والشيخ عباس القمي في سفينة البحار (ج 1 ص 721)، وفي الكنى والألقاب ج 1 والشيخ ميرزا محمد الاسترآبادي في منهج المقال، والشيخ أبو علي الحائر في منتهي المقال، والسيد مصطفى التفريشي في نقد الرجال، وذكر في نامه دانشوران ناصري الفارسي (ج 1 ص 529 ص 530) وذكره محمد علي التبريزي المدرس في ريحانة الأدب (ج 6 ص 47 وص 48) والخوانساري في روضات الجنات، وغير هؤلاء، وفي أخريات أيامه ها جر من العراق وسكن حلب من بلاد سوريا وذلك في عهد أمراء آل حمدان الإماميين، وفي مدة إقامته في حلب إلى أن توفي فيها كان مشغولا بالتأليف والوعظ والارشاد والتدريس في علوم شتى، وتخرج عليه هناك جماعة من الاعلام.
تلامذته حضر في مجلس درسه فطاحل العلماء أيام كان في العراق وسكن حلب واستفادوا من علمه الفياض واستجاز وا منه الرواية، وقد ذكرهم أرباب