تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٣٠٧
الخامسة عشرة: قولهم: * (إنا نطمع) * الآية.
السادسة عشرة: كونه أمره أن يسري بهم.
السابعة عشرة: كونه ذكر لهم أنهم متبعون.
الثامنة عشرة: إرساله في المدائن حاشرين.
التاسعة عشرة: ذكره لرعيته لما حشرهم.
العشرون: ذكره المقام والنعيم والكنوز والجنات التي سلبوا.
الحادية والعشرون: كونه أورث الجميع بني إسرائيل.
الثانية والعشرون: اتباعهم إياهم مشرقين.
الثالثة والعشرون: قولهم: * (لما تراءا الجمعان) *.
الرابعة والعشرون: جواب موسى عليه السلام لهم.
الخامسة والعشرون: ذكره أنه أمره أن يضربه بعصاه فكان ما كان.
السابعة والعشرون: ذكره صفة نجاة هؤلاء وهلاك هؤلاء.
الثامنة والعشرون: تنبيه العباد على فائدة القصة.
التاسعة والعشرون: هذا العجب العجاب عدم إيمان الأكثر مع ذلك.
الثلاثون: ذكره: * (إنه هو العزيز الرحيم) *.
وأما ما في سورة النمل من الزيادة فقوله: * (أن بورك من في النار ومن حولها) *.
الثانية: تسبيحه نفسه في هذا المقام.
الثالثة: قوله: * (إني لا يخاف لدي المرسلون) *.
(٣٠٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 302 303 304 305 306 307 308 309 310 311 312 ... » »»