تتبيرا ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا) * 39 - * (الرس) * المعدن، أو قرية من قرى اليمامة يقال: لها الفلج من ثمود، أو ما بين نجران واليمن إلى حضرموت، أو بئر بأذريبجان ' ع '، أو بأنطاكية الشام قتل بها صاحب ياسين، أو كل بئر لم تطو فهي / [126 / أ] رس. وأصحابها قوم شعيب، أو قوم رسو نبيهم في بئر، أو قوم نزلوا على بئر وكانوا يعبدون الأوثان فلا يظفرون بأحد يخالف دينهم إلا قتلوه ورسوه فيها وكان الرس بالشام، أو قوم أكلوا نبيهم.
40 - * (القرية) * سدوم. و * (مطر السوء) * (الحجارة) * (يرونها) * يعتبرون بها * (لا يرجون) * لا يخافون بعثا. * (وإذا رأوك إن يتخذونك إلا هزوا أهذا الذي بعث الله رسولا إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا أرءيت من اتخذ إلاهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا 43 - * (من اتخذ إلاهه هواه) * قوم كانوا يعبدون ما يستحسنونه من