تفسير العز بن عبد السلام - الإمام عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام السلمي الدمشقي الشافعي - ج ٢ - الصفحة ٢٦١
اسمه الاسكندروني أو هو الإسكندر الذي بنى الإسكندرية.
84 - * (من كل شيء سببا) * علما يتسبب به إلى إرادته، أو ما يستعين به على لقاء الملوك وقتل الأعداء وفتح البلاد.
85 - * (فأتبع سببا) * منازل الأرض ومعالمها، أو طرقا بين المشرق والمغرب، أو قفا الأثر، أو طريقا إلى ما أريد منه.
86 - * (حمئة) * ذات حمأة، أو طينة سوداء * (حامية) * حارة فكانت حارة ذات حمأة، وجدها تغرب في نفس العين، أو وراءها كأنها تغرب فيها * (وإما أن تعذب) * خير بين عقابهم والعفو عنهم، أو تعذبهم بالقتل لشركهم، أو تتخذ فيهم حسنا بإمساكهم بعد الأسر لتعلمهم الهدى وتنقذهم من العمى، قيل لم يسلم منهم إلا رجل واحد. * (ثم أتبع سببا حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا) * 89 - * (اتبع) * و * (اتبع) * واحد، أو بالقطع إذا لحق وبالوصل إذا كان على الأثر وإن لم يلحق.
90 - * (مطلع) * ومطلع واحد، أو بالفتح الطلوع وبالكسر موضع الطلوع
(٢٦١)
مفاتيح البحث: القتل (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 ... » »»