(١) كذا في النسخة اليمنية، وفي النسخة الكرمانية:: " وعلي بن داود القنطري ". قال بعض المعاصرين: سقطت الواسطة بينه وبين سفيان الثوري إذ القنطري توفى سنة (٢٧٢).
(٢) وبهذا المضمون وردت روايات كثيرة ذكر بعضها تحت الرقم: (٥١٥) في تفسير الآية ٢٩ من سورة " طه " الورق ٩٠ / أ /.
وهكذا رواها أيضا بأسانيد الحافظ ابن عساكر في الحديث: (١٥٤) وما بعده وفي الحديث:
(١٠٣١) من ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام من تاريخ دمشق: ١، ص ١٣٠، ط ٢ و ج ٣ ص ٥.
ورواه الطبراني في مسند أبي سعيد الخدري تحت الرقم: (٦٠٦٣) من المعجم الكبير: ج ٦ ص ٢٧١ ط ١، قال: حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي حدثنا إبراهيم بن الحسن التغلبي حدثنا يحيى بن يعلى، عن ناصح بن عبد الله، عن سماك بن حرب:
عن أبي سعيد الخدري عن سلمان رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله لكل نبي وصي فمن وصيك، فسكت عني فلما كان بعد رآني قال: يا سلمان فأسرعت إليه فقلت: لبيك، قال: تعلم من وصي موسى، قلت: نعم يوشع بن نون. قال: لم؟ قلت: لأنه كان أعلمهم يومئذ. قال: فإن وصي وموضع سري وخير من أترك بعدي ينجز عدتي ويقضي ديني علي بن أبي طالب.
ورواه عنه الكنجي في الباب: (٧٤) من كفاية الطالب ص ٢٩٢، ثم قال: ورواه الميانجي في الفوائد مختصرا من حديث أنس بن مالك عن سلمان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صاحب سري علي بن أبي طالب.
ورواه في هامشه عن مجمع الزوائد: ٩ / ١١٣، وتهذيب التهذيب: ٣ / ١٠٦، وكنز العمال:
٦ / ١٥٤، والرياض النضرة: ٢ / ١٧٨. وأيضا رواه عن الطبراني السيوطي في جمع الجوامع: ج ١، ص ٢٨٢، والمتقي الهندي في فضائل علي من كنز العمال: ج ١١،

مفاتيح البحث: الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽²⁾، سلمان المحمدي (الفارسي) رضوان الله عليه ⁽¹⁾، علي بن أبي طالب ⁽³⁾، الخليفة عثمان بن عفان ⁽¹⁾، محمد بن عبد الله ⁽¹⁾، سفيان الثوري ⁽²⁾، الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽¹⁾، يوشع بن نون عليه السلام ⁽¹⁾، كتاب مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ⁽¹⁾، كتاب كنز العمال للمتقي الهندي ⁽²⁾، جلال الدين السيوطي الشافعي ⁽¹⁾، أبو سعيد الخدري ⁽²⁾، الطبراني ⁽²⁾، إبن عساكر ⁽¹⁾، محمد بن عبد الله الحضرمي ⁽¹⁾، إبراهيم بن الحسن ⁽¹⁾، ناصح بن عبد الله ⁽¹⁾، المتقي الهندي ⁽¹⁾، أنس بن مالك ⁽¹⁾، سماك بن حرب ⁽¹⁾، سورة طه ⁽¹⁾، دمشق ⁽¹⁾