وهذا قول حسن، يقال لكل حي: دابة، من دب، فهو دأب، والهاء للمبالغة، كما يقال: راوية، وعلامة.
ثم قال جل وعز (وهو على جمعهم) أي على إحيائهم (إذا يشاء قدير).
30 - وقوله جل وعز: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير) (آية 30).
يقال: قد تكون المصيبة بغير هذا، ففيه أجوبة: