(أوحى لها القرار فاستقرت) أي أوحى إليها.
16 - وقوله جل وعز: (والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له حجتهم داحضة..) (آية 16).
قال مجاهد: أي من بعد ما اسلم الناس.
قال: وهؤلاء قوم توهموا أن الجاهلية تعود.
وقال قتادة: الذين حاجوا في الله من بعد ما استجيب له:
اليهود والنصارى، قالوا: نبينا قبل نبيكم، وديننا قبل دينكم، ونحن