و " مسطح بن أثاثة "، و " حسان بن ثابت ".
ثم قال تعالى * (لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم) * [آية 11].
فالمخاطبة لعائشة، وأهلها، وصفوان.
أي تؤجرون فيه، ونزل فيهم القرآن.
14 - وقوله جل وعز: * (والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم) * [آية 11].
روى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: * (الذي تولى كبره) * عبد الله بن أبي بن سلول.
وروى الزهري عن عروة عن عائشة قالت: هو عبد الله بن أبي.