" يسمع إذا رفعنا، ولا يسمع إذا خفضنا " فقال الآخر: " إن كان يسمع بعضه، فإنه يسمع اجمع " فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته. فنزلت (وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم) إلى آخر الآية.
(الآية 22).
858: 5: 8 - سفين عن أبي إسحاق عن حبة العرني عن علي بن أبي طالب في قوله (ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس) قال، إبليس الأبالسة وابن آدم الذي قتل أخاه. (الآية 29).
859: 6: 7 - سفين عن أبي إسحاق عن عامر بن سعد عن سعيد بن نمران البجلي قال، قرأت هده الآية على أبي بكر (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا) قال، هم الذين لم يشركوا بالله شيئا. (الآية 30).