____________________
وهما الكافرتان. وقيل للداعي مصل تشبيها في تخشعه بالراكع والساجد. وإسناد الرزق إلى نفسه للإعجام بأنهم ينفقون الحلال الطلق الذي يستأهل أن يضاف إلى الله ويسمى رزقا منه، وأدخل من التبعيضية صيانة لهم وكفا عن الإسراف والتبذير المنهى عنه، وقدم مفعول دلالة على كونه أهم كأنه قال: ويحصون بعض المال الحلال بالتصديق به، وجائز أن يراد به الزكاة المفروضة لاقترانه بأخت الزكاة وشقيقتها وهى الصلاة، وأن تراد