قال أبو بكر: يا رسول الله قد شبت؟ قال: شيبتني هود والواقعة، والمرسلات، وعم يتساءلون، وإذا الشمس كورت.
قال الطيبي: قيل (هود) هنا غير منصرف ك (ماه) و (جويبار)، في اسمي بلد بين الأسباب الثلاثة، لأن المراد به في الحديث السورة لا النبي.
610 - قوله (1): وفي الحديث (إن الصلاة إلى الصلاة كفارة ما بينهما ما اجتنبت (2) الكبائر).
أخرجه مسلم (3) من حديث أبي [هريرة] (4) بلفظ (الصلوات