496 - قوله (1): روي أن المسلمين قالوا: لئن كنا نقوم كلما استهزؤا بالقرآن لم نستطع أن نجلس في المسجد ونطوف، فنزلت يعني قوله تعالى: * (وما على الذين يتقون من حسابهم من شيء ولكن ذكرى لعلهم يتقون) (2) (3).
497 - قوله (4): روي أن عبد الرحمن بن أبي بكر دعاه أباه إلى عبادة الأوثان، فنزلت: يعني قوله تعالى: * (وأمرنا لنسلم لرب العالمين) (5) (6).
498 - قوله (7): لما روي أن الآية لما نزلت شق ذلك على الصحابة وقالوا: أينا (8) لم يظلم نفسه؟ فقال عليه السلام: ليس ما تظنون إنما هو كما قال لقمان لابنه: