[صاحب (1)] الكشاف (2) بأنه في صحيح مسلم، وعبارته: ونحوه في الاحتمالين ما سمعناه في صحيح مسلم، عن إبراهيم، عن الأسود ((فساق الحديث، وسياقه، أتم من سياق المصنف فإنه اقتصر على المقصود.
وقوله ((روى)) إيراد لما هو في مرتبة عليا من الصحة بلفظ ((روى)) وهو صيغة تمريض وذلك مناف لطريق أهل الحديث.
48 قوله (3): لقوله عليه السلام: ما أصاب المؤمن من مكروه فهو كفارة لخطاياه حتى نخبة النملة.