مما في التوراة فأخبروه بخلاف ما كان فيها، وأروه أنهم قد صدقوه وفرحوا بما فعلوا، فنزلت، يعني قوله * (لا تحسبن (1) الذين يفرحون) الآية.
الحديث متفق عليه (2) من رواية حميد بن عبد الرحمن (3) من حديث ابن عباس.
316 قوله (4): وقيل نزلت في قوم تخلفوا عن الغزو إلخ (5).
أخرجه الشيخان (6) عن أبي سعيد الخدري وعبد بن حميد في تفسيره (7) عن رافع بن خديج.