* (إن في خلق السماوات والأرض واختلف الليل والنهار لأيت لأولي الألباب) (1).
ثم قال: ويل لمن قرأها، ولم يتفكر فيها.
وأخرج ابن أبي الدنيا (2) عن أبي سفيان (3) رفعه، قال: من قرأ آخر سورة آل عمران فلم يفكر فيها [10 / ب]. ويله، فعد بأصابعه عشرا)).
قيل للأوزاعي: ما غاية التفكر فيهن؟ قال: يقرؤهن وهو يعقلهن (4).
102 قوله (5): يقول الله تعالى: إني والإنس والجن في نبأ عظيم، أخلق، ويعبد غيري؟ وأرزق ويشكر غيري.
أخرجه الطبراني في مسند الشاميين (6)، والبيهقي في شعب الإيمان (7)،