فرسه فأحضره حتى مات عليه راجعا، فأنزل الله عز وجل فيهما:
(الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام) إلى قوله تعالى: (وما لهم من دونه من وال) [الرعد: 8 - 11]:
قال: المعقبات من أمر الله يحفظون محمد صلى الله عليه وسلم، ثم ذكر أربد وما هم به، فقال (هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا) إلى قوله: (وهو شديد المحال) [الرعد:
12 - 13]).