دلائل النبوة - إسماعيل الأصبهاني - ج ٤ - الصفحة ١١٤٠
قال: فخرجا حتى إذا كانا بالرقم، أرسل الله على أربد صاعقة فقتلته، وخرج عامر حتى إذا كان بالخريب أرسل الله عليه قرحة فأخذته، وأدركه الليل في بيت امرأة من بني سلول فجعل يمس قرحته في حلقه، ويقول: غدة كغدة الجمل في بيت سلولية، يرغب أن يموت في بيتها، ثم ركب