أربا واحدا أم ألف رب أدين إذا تقسمت الأمور ألم تعلم بأن الله أفنى رجالا كان شأنهم الفجور وأبقى آخرين نذير قوم فيربوا منهم الطفل الصغير) وقالت: قال ورقة بن نوفل لزيد بن عمرو:
رشدت وأنعمت ابن عمرو وإنما تجنبت تنورا من النار حاميا بدينك ربا ليس رب كمثله وتركك جنان الخبال كما هيا تقول إذا جاورت أرضا مخوفة حنانيك لا تظهر علي الأعاديا