قال: كفيتكه، ثم أراه الحارث ابن غيطل السهمي فأومأ إلى بطنه، فقال:
(ما صنعت شيئا؟) قال: كفيتكه، ثم أراه العاص ابن وائل السهمي فأومأ إلى أخمصه، فقال:
(ما صنعت شيئا؟) فقال: كفيتكه، فأما الوليد بن المغيرة فمر برجل من / خزاعة وهو يريش نبلا له فأصاب إبجله فقطعها، وأما أسود بن المطلب فعمي، وذلك أنه نزل تحت