التمهيد - ابن عبد البر - ج ٤ - الصفحة ٣٤٣
وأما الصبح فكان أبو بكر الصديق وعمر الفاروق يغلسان بها (1) فأين المذهب عنهما وبذلك كتب عمر إلى عماله أن صلوا الصبح والنجوم بادية مشتبكة وعلى تفضيل أوائل الأوقات جمهور العلماء وأكثر أئمة الفتوى وسيأتي شيء من هذا (المعنى في) الباب الذي بعد هذا إن شاء الله تعالى وبالله التوفيق
(٣٤٣)
مفاتيح البحث: الصّلاة (1)، الصدق (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 333 334 335 336 337 338 339 340 341 342 343