أنه قال ليغزون هذا البيت جيش يخسف بهم بالبيداء منهم من جعله مرسلا ومنهم من أدخله في المسند روى عنه جماعة منهم أمية بن عبد الله بن صفوان قتل عبد الله بن صفوان في يوم واحد مع ابن الزبير سنة ثلاث وسبعين وبعث الحجاج برأسه وبرأس ابن الزبير ورأس عمارة بن عمرو بن حزم إلى المدينة فنصبوها وجعلوا يقربون رأس ابن صفوان إلى رأس ابن الزبير كأنه يساره يلعبون بذلك ثم بعثوا برءوسهم إلى عبد الملك وصلب جثة ابن الزبير على ثنية أهل المدينة عند المقابر 1578 عبد الله بن صفوان الخزاعي ذكره بعضهم في الرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال له صحبة وهو عندي مجهول لا يعرف 1579 عبد الله بن صفوان بن قدامة التميمي قدم مع أبيه صفوان بن قدامة على النبي صلى الله عليه وسلم ومعه أخوه وكان اسمه عبد نهم فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله وأخوه عبد الرحمن بن صفوان 1580 عبد الله بن ضمرة البجلي مخرج حديثه عن قوم من ولده روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل جرير البجلي قوله صلى الله عليه وسلم إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه من ولده صابر بن سالم بن حميد بن يزيد بن عبد الله ابن ضمرة 1581 عبد الله بن طارق بن عمرو بن مالك البلوى حليف لبنى ظفر من الأنصار شهد بدرا وأحدا وهو أحد النفر الستة الذين بعثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رهط من عضل والقارة في آخر سنة ثلاث من الهجرة ليفقهوهم
(٩٢٨)