مختصرا وأما القصة بطولها فإنها تدور على عبد الملك بن مسلم عن عيسى ابن حطان وليسا ممن يحتج بهما وهذا عند جماعة أهل العلم منكر إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحدود في البهائم ولو صح لكانوا من الجن لأن العبادات في الجن والإنس دون غيرهما وقد كان الرجم في التوراة وروى أن عمرو بن ميمون حج ستين ما بين حج وعمرة ومات سنة خمس وسبعين 1960 عمرو بن النعمان بن مقرن بن عائذ المزنى له صحبة وكان أبوه من جلة الصحابة رضي الله عنهم 1961 عمرو بن نعيمان روى عنه عبد الرحمن بن أبي ليلى 1962 عمرو بن يثربى ضمرى كان يسكن خبت الجميش من سيف البحر أسلم عام الفتح وصحب النبي صلى الله عليه وسلم واستقضاه عثمان رضي الله عنهما على البصرة 1963 عمرو بن يعلى الثقفي روى عنه عمرو بن دينار له صحبة 1964 عمرو البكالي له صحبة ورواية هو من بنى بكال بن دعمى ابن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن كهلان هكذا نسبه خليفة في الصحابة يكنى أبا عثمان روى عنه أبو تميمة الهجيمي ومعدان بن طلحة اليعمري يعد في أهل البصرة وقد عده قوم في أهل الشام
(١٢٠٦)