والبداية والنهاية (11 / 270) لابن كثير.
وغاية النهاية في طبقات القراء (1 / 311).
ولسان الميزان (3 / 73 / 75) للحافظ ابن حجر.
والنجوم الزاهرة (4 / 59 - 60).
وطبقات الحفاظ (ص 372 - 373).
وطبقات المفسرين (1 / 198 - 201) للداودي.
وشذرات الذهب (3 / 80) لابن عماد الحنبلي.
وهدية العارفين (1 / 396).
والرسالة المستطرقة (ص 38 و 135 - 136).
وتهذيب تاريخ ابن عساكر (6 / 242 - 244).
وتوفي الحفاظ الطبراني لليلتين بقيتا من ذي القعدة سنة ستين وثلاثين مئة بأصبهان، رحمه الله تعالى.
أما " مسند الشاميين " فقد روي فيه الحافظ الطبراني أحاديث بعض الرواة والمحدثين الشاميين، ولم يستوعب كل الرواة والمحدثين.
فقد ذكر الذين رووا الأحاديث منهم من التابعين وأتباعهم، ولكنه - كما قلنا - لم يستوعب، فإذا ما راجع القارئ الكريم مسانيد الصحابة الذين روى عنهم الشاميون، مثل: المغيرة بن شعبة، ومعاوية بن أبي سفيان، ومعاذ بن جبل، وأبي ثعلبة الخشني، من " المعجم الكبير " فسيري كثيرا من الشاميين من التابعين الذين لم يرو الحافظ الطبراني أحاديثهم في " مسند الشاميين ".
ونريد أن نذكر على سبيل المثال: الأوزاعي، وأبا إدريس الخولاني، وخالد