عن أنس أن أم سليم كانت مع أبي طلحة يوم خيبر ومعها خنجر فقال لها أبو طلحة يا أم سليم ما هذا قالت خنجر اتخذته إن دنا مني أحد من المشركين بعجته قال أبو طلحة يا رسول الله أما تسمع ما تقول أم سليم تقول كذا وكذا شيئا ذهب على أبي حرب تقتلهم فقال إن الله قد كفى وأحسن
(١٣٦)