قضاء الحوائج - ابن أبي الدنيا - الصفحة ٧
التصانيف الحسان والناس بعده عيال عليه في الفنون التي جمعها، وروى عنه خلق كثير، واتفقوا على ثقته وصدقه وأمانته.
وقال الزركلي: كان من الوعاظ العارفين بأساليب الكلام، وما يلائم طبائع الناس.
وقال عنه صاحب المنتظم: كان ابن أبي الدنيا يقصد حديث الزهد والرقائق، وكان لأجلها يكتب عن البرجلاني ويترك عفان بن مسلم.
مؤلفاته:
كان لنشأة ابن أبي الدنيا بهذه الكيفية الأثر العظيم في تنوع كتاباته، فعدد مؤلفاته يربو أو ينيف على الثمانين ومائة كتاب ورسالة.
وتلكم مؤلفاته:
أولا - في الآداب والأخلاق الإسلامية: 3 - المغازي.
1 - الأخلاق. 4 - مواعظ الخلفاء.
2 - الأدب. 5 - حلم الحكماء.
3 - الجيران. 6 - التاريخ.
4 - العفو. 7 - تاريخ الخلفاء.
5 - ذم الشهوات. 8 - أخبار الملوك وغيرها.
6 - الشكر. ثالثا - في الفقه والأحكام:
7 - التقوى. 1 - الجهاد.
8 - حسن الظن بالله. 2 - العقوبات.
9 - الحلم. 3 - الفتوى.
10 - الزهد. 4 - السنة.
11 - ذم الغيبة. 5 - الصدقة.
12 - العقل وفضله وغيرها. 6 - المناسك.
ثانيا - في التاريخ والسير: 7 - القصاص.
1 - أخبار قريش. 8 - الرهائن وغيرها.
2 - دلائل النبوة.
(٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 ... » »»
الفهرست