عليه وسلم - فقال: " ائذنوا له فبئس ابن العشيرة أو بئس أخو العشيرة "، فلما دخل ألان له القول، قالت عائشة: فقلت يا رسول الله، قلت ما قلت: فلما دخل ألنت له القول، فقال: " يا عائشة إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه الناس اتقاء شره ".
290 - 833 أخبرنا عبد الرزاق، نا معمر، عن ابن المنكدر، عن عروة بن الزبير، عن عائشة قالت:
استأذن رجل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكر مثله، وقال: " من تركه الناس اتقاء شره أو فاحشة "، قال معمر: وبلغني أن الرجل كان عيينة بن حصن.