حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٨ - الصفحة ٢٨٣
بأن يستولي عليه عند مفارقة الدنيا فيضله ويحول بينه وبين التوبة أو يعوقه عن إصلاح شأنه والخروج عن مظلمة تكون قبله أو يؤيسه من رحمة الله أو يكره له الموت ويؤسفه على حياة الدنيا فلا يرضى بما قضاه الله عليه من الفناء والنقلة إلى دار الآخرة فيختم له ويلقى الله وهو ساخط عليه لديغا هو الملدوغ
(٢٨٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 276 279 280 281 282 283 285 286 287 288 289 ... » »»