حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٢ - الصفحة ١٥٨
أي السورة المشتملة على هذه الآية فهو من إرادة الكل باسم الجزء قوله (952) فأمنا بهما ليبين بذلك أنهما عظيمتان تقومان مقام سورتين عظيمتين كما هو المعتاد في صلاة الفجر قوله أبلغ أي أعظم في باب الاستعاذة وكأن الوقت كان يساعد الاستعاذة والله تعالى أعلم قوله لم ير على بناء المفعول أي في