شرح سنن النسائي - جلال الدين السيوطي - ج ٤ - الصفحة ٧٨
وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير قال في النهاية معناه وصفهم بالسكون والوقار وأنهم لم يكن فيهم طيش ولا خفة لان الطير لا تكاد تقع الا على شئ ساكن زملوهم بدمائهم أي لفوهم كلم هو الجرح
(٧٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 69 71 73 74 75 78 81 82 83 84 85 ... » »»