الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٤ - الصفحة ٩٢
واجما بالجيم هو الذي اشتد حزنه حتى أمسك عن الكلام.
فوجأت بالجيم والهمز أي طعنت يجأ مضارعه.
(٩٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 87 88 89 90 91 92 95 97 98 99 102 ... » »»