الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٤ - الصفحة ٦٣
وللعاهر أي الزاني الحجر أي الخيبة ولا حق له في الولد وعادة العرب أن تقول له الحجر وبفيه الأثلب وهو التراب ونحو ذلك يريدون ليس له إلا الخيبة (ق 184 / 2). وقيل المراد أنه يرجم بالحجارة وهو ضعيف لأنه ليس كل زان يرجم واحتجبي منه يا سودة أمرها به ندبا واحتياطا.