القاتل والمقتول في النار هو أيضا من باب الإيهام وإيراده غيرهما وهو ما إذا التقى المسلمان بسيفهما للمصلحة المذكورة بغرة بالتنوين عبد أو أمة بدل منه وضبطه بعضهم بإضافة غرة إلى عبد والغرة عند العرب أنفس الشئ وأطلقت هنا على الإنسان لأن الله خلقه في أحسن تقويم.
بني لحيان بكسر اللام.