من الثلاثة إلى العشرة ولا واحد له من لفظه وإنما يقال في الواحد بعير وروي خمسة ذود لأنه يطلق على المذكر والمؤنث أواقي بالياء في الرواية الأولى وبحذفها فباقي الروايات وكلاهما جمع أوقية بضم الهمزة وتشديد الياء قال النووي أجمع أهل الحديث والفقه واللغة على أن الأوقية الشرعية أربعون درهما وهي أوقية الحجاز أوساق جمع وسق بكسر الواو ك حمل وأحمال من تمر بفتح التاء المثناة وإسكان الميم غير أنه قال بدل التمر ثمر يعني بالمثلثة وفتح الميم
(٥٢)