الصادق والمذاهب الأربعة ج 1 ص 187 - 202 و ج 5 ص 172 - 173.
(13) إشارة إلى أحاديث سوف تأتي قريبا.
(14) نهج البلاغة للإمام علي ج 1 ص 155 ط دار الأندلس في بيروت وص 149 ط آخر و ج 1 / 153 ط الاستقامة بمصر وهذه الطبعة هي التي ينقل عنها المؤلف (قدس).
(15) نهج البلاغة ج 2 ص 190 ط دار الأندلس 184 ط آخر.
(16) نهج البلاغة ج 3 ص 439 ط الأندلس وص 433 ط آخر.
(17) نهج البلاغة ج 2 ص 186 ط الأندلس وص 180 ط آخر.
(18) نهج البلاغة ج 2 ص 270 ط الأندلس وص 264 ط آخر.
(19) نهج البلاغة ج 2 ص 260 ط الأندلس وص 254 ط آخر.
(20) نهج البلاغة ج 1 ص 45 ط الأندلس وص 39 ط آخر.
(21) نهج البلاغة ج 2 ص 200 ط الأندلس وص 194 ط آخر.
(22) نهج البلاغة ج 2 ص 213 ط الأندلس وص 207 ط آخر.
(23) نهج البلاغة ج 2 ص 255 ط الأندلس وص 249 ط آخر.
(24) نهج البلاغة ج 3 ص 353 ط الأندلس وص 347 ط آخر.
(25) قول الإمام علي (ع): " نحن النجباء، وأفراطنا أفراط الأنبياء، وحزبنا حزب الله عز وجل... الخ ".
راجع:
ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 3 ص 144 حديث 1189 ط 1 بيروت، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 331 ط الحيدرية وص 277 ط اسلامبول، الصواعق لابن حجر ص 236 ط دار الطباعة المحمدية بالقاهرة سنة 1375 ه.
(26) من خطبة للإمام الحسن (ع):