بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 1 / 268 ح 331 و 332، تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي الحنفي ص 42، فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ص 46 ط الحيدرية وص 17 ط مصر، مجمع الزوائد ج 9 / 115، الصواعق المحرقة لابن حجر ص 121 ط المحمدية وص 73 ط الميمنية بمصر، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 172، ذخائر العقبى ص 77، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 87 و 210 و 282 ط اسلامبول وص 99 و 248 و 338 ط الحيدرية.
راجع بقية مصادر الحديث فيما تقدم تحت رقم (512).
(585) قال الرسول (ص): " لا يحل لأحد أن يجنب في هذا المسجد إلا أنا وعلي ".
راجع: ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 87 و 182 ط اسلامبول وص 99 و 215 ط الحيدرية.
(586) قال الرسول (ص) مشيرا إلى علي:
" أنا وهذا - يعني عليا - حجة على أمتي يوم القيامة ".
يوجد في: مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 45 ح 67 وص 197، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 2 / 273 ح 793 و 794 و 795، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 239 ط اسلامبول وص 284 ط الحيدرية، كنوز الحقائق للمناوي ص 38، الميزان للذهبي ج 4 / 128، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 34.
وقريب منه في: الرياض النضرة ج 2 / 254، الميزان للذهبي ج 4 / 127.
(587) قال الرسول (ص): " مكتوب على باب الجنة لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي أخو رسول الله ".