1422 (5) مستدرك 413 - ابن أبي جمهور في درر اللئالي، عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: مشيك إلى المسجد وانصرافك إلى أهلك في الاجر سواء.
مستدرك 426 - الشهيد الثاني في رسالة الجمعة، عن النبي صلى الله عليه وآله مشيك إلى المسجد وانصرافك إلى أهلك سواء.
1423 (6) العلل 126 - حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور، قال: حدثنا الحسين بن محمد بن عامر، عن عبد الله بن عامر، عن محمد بن أبي عمير، عن حماد عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إذا قمت إلى الصلاة ان شاء الله فاتها سعيا ولتكن عليك السكينة والوقار، فما أدركت، فصل وما سبقت (به - خ) فأتمه فان الله عز وجل يقول: " يا ايها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " ومعنى قوله: فاسعوا هو الانكفات.
وتقدم في بعض أحاديث باب (2) استحباب الاختلاف إلى المساجد والباب المتقدم ما يدل على ذلك.
ويأتي في رواية أبي ذر (11) من باب (32) كراهة تمكين الصبيان في المساجد قوله صلى الله عليه وآله: وكل خطوة تخطوها إلى الصلاة صدقة.
وفى مرسلة جامع الاخبار (5) من باب (15) استحباب حكاية الأذان من أبوابه (8) قوله عليه السلام: فطوبى لمن أجاب داعى الله ومشى إلى المسجد ولا يجيبه و لا يمشي إلى المسجد الا مؤمن من اهل الجنة.
وفى رواية زيد (7) من باب (1) استحباب الدعاء بالمأثور قبل الدخول في الصلاة من أبواب (9) الكيفية قوله عليه السلام: من أسبغ وضوئه في بيته وتمشط وتطيب، ثم مشى من بيته غير مستعجل وعليه السكينة والوقار الخ فليلاحظ.
وفى حديث وصايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم (17) من باب (1) فضل الجماعة من أبوابها (25) قوله صلى الله عليه وآله: فاما الدرجات، فإسباغ الوضوء (إلى أن قال) والمشي بالليل