فهارس رياض السالكين - الشيخ محمد حسين المظفر - ج ١ - الصفحة ٦٨٢
- ب - إدعت البددة أن عندهم شخص في هذا العالم لم يولد ولا ينكح ولا ولا يطعم ولا يشرب ولا يهرم ولا يموت ج 1 / 482 لخفاء الفرق بين الوعد والوعيد من كل العرب انتحل بعض أهل البدع القول بوجوب الوعيد قياسا على الوعد لجهلهم باللغة العربية ج 1 / 501 - ت - أنكر أهل التحصيل والتمييز صفات الله تعالى الإلهية في حقه تعالى رأسا ج 1 / 379 - ث - أثبتت الثنوية إلهين اثنين، حكيما يفعل الخير وسفيها يفعل الشر ج 1 / 490 إدعت الثنوية أن الله خالق الخير وأن أهرمن خالق الشر ج 7 / 24 الرد على من زعم أن الثواب مترتب على العمل ترتب الشبع على الأكل ج 5 / 244 - ج - زعم الجاحظ وابن الراوندي وجماعة من الكرامية إلى أن ما وجد من الجواهر لا يتصور عدمه مطلقا وأن الله تعالى لو أراد إعدامه لم يكن ذلك مقدورا له فلا... ج 6 / 305 إدعى جهم بن صفوان (رأس الجهمية) أن الله يفني الجنة وأهلها، والنار وأهلها والعرش والكرسي والملك والفلك ولا يبقى مع الله شيء أصلا في أبد الآباد ج 1 / 243 - ح - إدعى الحسن أنه رأى الله!! ويقسم على ذلك!! ج 1 / 247 إدعى الحسن أن الحور هن العجائز ينشئهن الله خلقا آخر ج 4 / 194 زعمت الحكماء أن تولد الجبال من اجتماع الماء والطين وحرارة الشمس ج 2 / 56
(٦٨٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 676 677 679 680 681 682 683 684 685 686 687 ... » »»