بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٣١
في أن المؤمن غريب (204) في أن الله فضل أولى العزم من الرسل بالعلم على الأنبياء (205) في أن رواة الكتاب كثير ورعاته قليل (206) قصة موسى مع الخضر عليهما السلام وأحوال الأمة مع الأئمة عليهم السلام (207) سؤال ميثم عن علي عليه السلام عن قوله: إن حديثنا صعب مستصعب (210) النهي عن تكذيب الحديث الذي نقل عن النبي صلى الله عليه وآله أو الأئمة عليهم السلام (212) الباب السابع والعشرون العلة التي من أجلها كتم الأئمة (ع) بعض العلوم والاحكام وفيه: 7 - أحاديث (212) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لولا أن يقع عند غيركم كما قد وقع غيره لأعطيتكم كتابا لا تحتاجون إلى أحد حتى يقوم القائم (عج) (213) الباب الثامن والعشرون ما ترويه العامة من أخبار الرسول صلى الله عليه وآله، وان الصحيح من ذلك عندهم (ع)، والنهى عن الرجوع إلى اخبار المخالفين وفيه ذكر الكذابين، وفيه: 14 - حديثا (214) معنى: أنال (214) ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله: أبو هريرة، وأنس بن مالك، و امرأة (عائشة)، وأسامي الكذابين على الأئمة وترجمتهم: عبد الله بن سبا، والمختار، والحارث الشامي، وبنان، والمغيرة بن سعيد، وبزيع، والسري، وأبو الخطاب، ومعمر، وبشار الأشعري، وحمزة البربري، وصائد النهدي (217) فيما روى العامة في أبى بكر، وعمر، وعثمان (218)
(٣١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 ... » »»
الفهرست