بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٧٨
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج حفصة بنت عمر بن الخطاب في سنة ثلاث و كانت قبله تحت خنيس بن حذاقة السهمي في الجاهلية فتوفى عنها، وتزوج صلى الله عليه وآله زينب بنت خزيمة، وكانت تسمى في الجاهلية أم المساكين (12) في غزوة القردة (12) الباب الثاني عشر غزوة أحد وغزوة حمراء الأسد، والآيات فيه، وفيه: 53 - حديثا (14) تفسير الآيات (16) تفسير قوله تعالى: " ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة " (18) في أن عتبة بن أبي وقاص كان الذي كسر رباعية النبي صلى الله عليه وآله وشجه في وجهه (20) تفسير قوله عز اسمه: " ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " (22) في أن شعار المسلمين في غزوة أحد كان: الله مولانا ولا مولى لكم، وشعار المشركين كان: لنا عزى ولا عزى لكم (23) تفسير قوله تعالى: " وليعلم الذين آمنوا " (24) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعبد الله بن جبير والرماة: لا تبرحوا مكانكم فانا لن نزال غالبين ما ثبتم بمكانكم (25) في أن إبليس لعنه الله صاح يوم أحد وهو يقول: ألا إن محمد قد قتل (26) معنى قوله تعالى: " وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير (28)
(٢٧٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 ... » »»
الفهرست