بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ١٦١
الباب الثالث معنى قوله تعالى: فاخلع نعليك وقول موسى (ع) واحلل عقدة من لساني، وانه لم سمى الجبل طور سيناء، وفيه: 5 - أحاديث (64) بيان: في أن المفسرين اختلفوا في سبب الامر بخلع النعلين ومعناه على أقوال (65) العلة التي من أجلها سمى الواد المقدس مقدسا (66) الباب الرابع بعثة موسى وهارون صلوات الله عليهما على فرعون، وأحوال فرعون وأصحابه وغرقهم، وما نزل عليهم من العذاب قبل ذلك وايمان السحرة وأحوالهم، والآيات فيه، وفيه: 61 - حديثا (67) تفسير الآيات (75) في أن السحرة كانوا اثنين وسبعين رجلا، وقيل ثمانين ألفا (78) قصة الطوفان في آيات موسى عليه السلام (81) قصة: الجراد، والقمل (وهو السوس الذي يخرج من الحبوب) (82) قصة: الضفادع، والدم، والطاعون (83) تفسير: " فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية " (86) تسع آيات (87) نداء الله تعالى لموسى عليه السلام (88) بيان في لفظ: أكاد، ومعناه (89)
(١٦١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 ... » »»
الفهرست