بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ١٤٦
في أن إبراهيم عليه السلام أول من ابيض رأسه ولحيته (8) في أن إبراهيم عليه السلام أول من قاتل في سبيل الله (10) في أن الله تبارك وتعالى اتخذ إبراهيم عليه السلام عبدا، ثم: نبيا، ثم: رسولا، ثم: خليلا، ثم: إماما. (12) الباب الثاني قصص ولادته (ع) إلى كسر الأصنام، وما جرى بينه وبين فرعونه، وبيان حال أبيه، والآيات فيه، وفيه: 38 - حديثا (14) تفسير الآيات (17) في أول منجنيق صنعت: وفيما قال الرازي: في أن النار كيف بردت، ونقل ثلاثة أوجه (23) في قول الصادق عليه السلام: لما اجلس إبراهيم في المنجنيق وأرادوا أن يرموا به في النار أتاه جبرئيل عليه السلام وقال: ألك حاجة؟ فقال أما إليك فلا، ودعاؤه عليه السلام (24) تفسير قوله تعالى: " وإن من شيعته لإبراهيم "، وفيه: أي من شيعة نوح يعني أنه على منهاجه وسنته في التوحيد والعدل واتباع الحق، وقيل:
من شيعة محمد صلى الله عليه وآله (26) معنى: " وجعلها كلمة باقية في عقبه " (27) في أن آزر كان منجما لنمرود بن كنعان، وما قال في إبراهيم عليه السلام (29) كيف قال إبراهيم عليه السلام للقمر والشمس: هذا ربي (30) إبراهيم عليه السلام وكسر الأصنام (32)
(١٤٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 ... » »»
الفهرست