الباب الرابع والعشرون النار، أعاذنا الله وسائر المؤمنين من لهبها وحميمها وغساقها وغسلينها وعقاربها و حياتها وشدائدها ودركاتها بمحمد سيد المرسلين وأهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين، والآيات فيه، وفيه: 102 - حديثا (222) تفسير الآيات (235) في تفسير قوله تعالى: " ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين "، والأقوال فيه (261) قوله تعالى " طعام الأثيم " ومعناه (264) معنى: الأحقاب (275) تفسير: " سيصلى نارا ذات لهب " (279) منافخ النار (280) العلة التي من أجلها يعبر الزمان باليوم وبالسنة (282) في أن للنار سبعة أبواب، وفيه: بيان (285) في أن كلام أهل الجنة بالعربية وكلام أهل النار بالمجوسية (286) في أن نار الدنيا جزء من سبعين جزءا من نار جهنم (288) أسامي دركات جهنم (289) سمع رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج صوتا أفزعه (291)
(١١٣)