فتح الأبواب - السيد ابن طاووس - الصفحة ١١٥
الباب السابع: في بعض ما رويته من أن حجة الله جل جلاله، المعصوم عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في الاستخارة على ما يسميه الناس مباحات، وأنه استخار في المندوبات والطاعات، والفتوى بذلك عن بعض أصحابنا الثقات.
الباب الثامن: فيما أقوله، وبعض ما أرويه، من فضل الاستخارة، ومشاورة الله جل جلاله بالست رقاع، وبعض ما أعرفه من فوائد امتثال (1) ذلك الامر المطاع، وروايات بدعوات عند الاستخارات.
الباب التاسع: فيما أذكره من ترجيح العمل في الاستخارة بالرقاع الست المذكورة، وبيان بعض فضل ذلك على غيره من الروايات المأثورة.
الباب العاشر: فيما رويته أو رأيته من مشاورة الله جل جلاله بصلاة ركعتين والاستخارة برقعتين.
الباب الحادي عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بمائة مرة ومرة.
الباب الثاني عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بمائة مرة، والإشارة في بعض الروايات إلى تعيين موضع الاستخارات، وإلى الاستخارة عقيب المفروضات.

(1) في " ش " و " د ": أمثال.
(١١٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 110 111 112 113 114 115 116 117 119 121 122 ... » »»