علي الكاتب المعروف بالنطنزي من كتاب الخصائص بطريق آخر من رجالهم أن عليا سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين.
الباب الثاني والثمانون بعد المائة: فيما نذكره عن الحافظ المذكور محمد بن علي الكاتب المعروف بالنطنزي المعتمد عليه من كتابه (كتاب الخصائص) المشار إليه في أن عليا عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين.
الباب الثالث والثمانون بعد المائة: فيما رواه عثمان بن عبد الله المعروف بأبي عمرو السماك عن النبي صلى الله عليه وآله في كتاب له في فضائل علي عليه السلام أن عليا عليه السلام خير الوصيين وأمير الغر المحجلين.
الباب الرابع والثمانون بعد المائة: فيما نذكره من تسمية مولانا علي عليه السلام إمام المتقين وفيه إشارة إلى ضلال من خالفه بعد النبي صلى الله عليه وآله. رويناه من كتاب (رشح الولاء في شرح الدعاء) تأليف الحافظ أسعد بن عبد القاهر الإصفهاني.
الباب الخامس والثمانون بعد المائة: فيما نذكره من روايات الحافظ ابن مردويه، وقد قدمنا أن يسمى (الإمام الحافظ الناقد، ملك الحفاظ طراز المحدثين أحمد بن موسى بن مردويه). روى في كتابة (كتاب المناقب) المشار إليه أن عليا عليه السلام إمام المتقين وضلال من خالفه بعد سيد المرسلين صلوات الله عليهما.
الباب السادس والثمانون بعد المائة: فيما نذكره عن الحافظ أحمد بن مردويه من كتابه أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله أن عليا عليه السلام سيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين.
الباب السابع والثمانون بعد المائة: فيما نذكره عن الحافظ محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ، من تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام إمام المتقين وقائد الغر المحجلين وهو الأمير بعدي.
الباب الثامن والثمانون بعد المائة: فيما نذكره عن محمد بن عبد الله